وقد أصدرت الشركة المنتجة للمسلسل بياناً خاصاً بالأمر، أعلنت من خلاله إجراءاتها بهذا الخصوص، وجاء فيه: "بعد تأكد إصابة شقيق أحد العاملين الذي كان يعمل كمساعد أزياء في طاقم العمل، قمنا بعزله، وخلال هذه الفترة، استمرت جميع الاحتياطات التي تم اتخاذها على فريق العمل، كما قمنا بتجديد اختبارات كوفيد-19 لجميع الممثلين وطاقم المسلسل".

هذا ويتعرض المسلسل للكثير من المشاكل والإنتقادات حالياً، إذ بعد أن كان يحقق نجاحات متتالية من حيث الإعجاب ونسب المشاهدة، والإشادة بنجميه جان يامان وأوزغي غوريل، بدأ بالتراجع وإنخفضت نسبة مشاهدته بشكل كبير، كما أنه بات مهدداً بالإيقاف، خصوصا وأن الجمهور يصف أحداثه بالمملة وغير الشيقة، آخذين بالمقارنة بينه وبين المسلسل "الطائر المبكر".