وفيلم "I Am: Celine Dion" يرمي إلى توعية الرأي العام بالمرض الذي تعانيه المغنية الكندية، بحسب ما أعلنت "أمازون".
ويروي الفيلم قصة حياة المغنية منذ بداياتها في عالم الغناء وصولاً إلى مرضها النادر الذي أبعدها عن المسرح.
ووفقًا للملخص الرسمي للفيلم، فإن الوثائقي هو رحلة لسيلين ديون بين الماضي والحاضر، حيث ستكشف المغنية الكندية عن معركتها مع مرضها: متلازمة الشخص المتصلب (SPS)".
ويُصوّر الفيلم الوثائقي الحياة الخاصة للنجمة وجاء في وصفه الملخّص ما معناه : "رسالة حب عاطفية وحيوية وشاعرية إلى الموسيقى، يُقدم أنا: سيلين ديون رحلة لأكثر من عام من التصوير بين تنقلات المغنية الأسطورية في حياتها المنفتحة والحقيقية وسط مرضها".
ويعرض الفيلم لحظات شخصية من حياتها مثل تعاملها مع تداعيات مرضها والكشف عن نقاط ضعفها وقوتها.
وفي هذا الصدد، قالت ديون "إنّ العامين الماضيين شكّلا تحديا كبيرا لي، بدءاً باكتشاف مرضي وصولا إلى تعلّمي طريقة التعايش معه من دون أن أسمح له بأن يحدّد من أنا".
وأضافت "في حين يستمر مسار استئناف مسيرتي الغنائية، أدركت كم افتقدت الغناء ورؤية محبّيني. وخلال فترة غيابي، قررت توثيق هذه المرحلة من حياتي لمحاولة التوعية بهذا المرض غير المعروف بصورة كبيرة ولمساعدة المصابين به".
وقد تم تشخيص إصابة سيلين ديون باضطراب عصبي نادر في ديسمبر/كانون الأول 2022 (متلازمة الشخص المتصلب) وهو اضطراب عصبي تقدمي نادر" يمكن أن يسبب تصلب العضلات في الجذع والذراعين والساقين.

المصدر: info3

https://info3.com/celebrities/165926/text/short/%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%AF%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AA%D8%B9%D9%84%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D8%AD-%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%AB%D8%A7%D8%A6%D9%82%D9%8A-%D9%81%D9%8A-25-%D8%AD%D8%B2%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86