بالصورة- قصي خولي يهاجم هؤلاء الأشخاص :"تعليقات فاضية ونصائح مفزلكة"
وجه الممثل السوري قصي خولي رسالةً مثيرةً للجدل هاجم فيها بعض الأشخاص عبر حسابه على انستغرام.
ونشر قصي خولي صورة له وأرفقها بتعليق جاء فيه:"إلى المتفزلكين على سوشيل ميديا الذين يدّعون الفهم والتحليل الدرامي المتابعة العميقة لإنتاج الدرامي الفني العربي والاهم يدّعون المحبة اسمعوها كلمة مني أنا قصي وسأسمح لنفسي أنا أقولها عن غيري من زملائي ( بس تكونوا عم تدفعوا فواتير بيتي وحياتي ومستلزماتي آخر الشهر ) تعالوا تفلسفوا على طييي……بة قلبي وطيبة قلب زملائي فيما يتعلق بشغلنا ونوعيته واين وكيف ووووو الخ ".
وتابع:"وحاجتكم تعليقات فاضية وتقيم مجاني ونصائح مفزلكة الها علاقة بشو لازم نعمل وشو لازم نشتغل ولوين لازم نرجع".
وأضاف : "يكفي انه والحمدلله في تاريخي اعمال وانجازات محفورة في ذاكرة المشاهدين المحبين والمهتمين الحقيقين وليس المندسين ، والشواهد على ما أقوله عن شغلي وشغل غيري موجودة على النت".
وختم:"ف لو سمحتوا بطلوا التقيم المجاني على اساس انكم خايفين علينا وعلى تاريخنا وإنجازاتنا ما حدا رح يخاف علينا اكتر من حالنا. كل الحب للصادق والوفي والمحب الحقيقي بينكم والباقي البعيدين عن هذه السمات المذكورة سابقا ف رأيهم متل (……. بعضها".
وقام قصي خولي بعد دقائق بحذف ما كتبه عبر حسابه ونشر صورة أخرى أرفقها بالتعليق التالي:" (جل من لا يخطئ)، كل الحب ، الله ولي التوفيق".
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع التعليق الثاني الذي نشره قصي معتبرين أنه جاء بمثابة اعتذار عما كتبه سابقاً.
من جهة أخرى، كان قد شوّق قصي خولي جمهوره بعد كشفه عن تواجده في إسطنبول برفقة فريق عمله، مزيّن شعر المشاهير عباس حمود وأخصّائية الصورة والمظهر نبيلة جادالله.
وشارك عباس حمود مقطع فيديو لقصي خولي وهو يتكلم مع عدد من الأشخاص، وخلال صعود الأخير الى السيارة سأله عباس:"ماذا نحضّر؟" ليرد قصي:"لا أعلم نبيلة تعلم"، وبدورها قالت نبيلة:"مفاجأة".
ولم يكشف قصي عن سبب زيارته لإسطنبول ما إذا كان بهدف مشاركته في أحد الأعمال التركية المعرّبة أم فقط بهدف النقاهة قبل انشغاله بتصوير برنامجه التلفزيوني الجديد الذي لم يصرّح حتى الآن عن تفاصيله.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية