تركي آل الشيخ يعلن عن تعاونه مع المتحدة في مصر لدعم الصناعة السينمائية
أعلن رئيس الهيئة العامة للترفيه المستشار السعودي تركي آل الشيخ عن الاجتماع الذي عقده مع ممثل الشركة المتحدة للخدمات الاعلامية في مصر من أجل تعاون جديد لدعم صناعة السينما العربية من خلال سلسلة من الأفلام الكبيرة.
في التفاصيل، نشر تركي آل الشيخ عبر حسابه على اكس تدوينة كتبت فيها:"عقدنا اليوم الاجتماع الثاني، مثمر ومهم لصندوق Big Time للأفلام في مدينة جدة في المملكة العربية السعودية مع الأخ العزيز أحمد بدوي ممثلاً عن الشركة المتحدة للإنتاج السينمائي والشركاء والمستثمرين السعوديين".
وتابع:"نتائح الاجتماع ستظهر للنور قريباً ان شاء الله بسلسلة مهمة من الأفلام العربية عالية الإنتاج، وتناقشنا عن خطوات الصندوق Big Time 2 للأفلام والذي قد يرى النور في آخر هذه السنة، gea داعمة لكل مبدع عربي وللانتاج القيم الذي يستمتع به الجمهور".
في سياق منفصل، كان قد رد تركي آل الشيخ في وقت سابق على الإنتقادات التي وجهت لإستمرار الحفلات ضمن فعاليات موسم الرياض، بالرغم من الأحداث الراهنة في غزة.
جاء ذلك في تدوينة لتركي آل الشيخ عبر صفحته الرسمية على فيسبوك حيث كتب: "هناك نقطة مهمة اعتقد يجب الاشارة إليها بوضوح وأنا في الفترة الاخيرة لم أتحدث كثيراً لكن اعتقد من المهم الحديث الآن … سنة ١٩٦٧ م عندما أحتُلت دول لم يتوقف أي شيء وعند حرب لبنان لم يتوقف أي شيء وعندما حاربت بلدي ٧ سنوات لم يتوقف فيها شيء".
أضاف: "دم السعودي أغلى لدي من أي شيء… عندما يزايد التافهين علينا يجب أن نوضح الحقيقة … لا أعرف متى تنتهي مسخرة استخدام اسم المملكة أو اسمي أو اسم موسم الرياض في اي شيء كشماعة لتحويل الأنظار عن حدث آخر أو وضع آخر".
وتابع: "إلى متى السماح للغلط على شخصيات اعتبارية في بلدي والبكاء عند الرد ؟ وإلى متى ترهيب كل من يتعاون معنا في عمل شريف مثله مثل أي عمل آخر … لم أرى كرة القدم توقفت مثلاً وأي وظيفة حرة وشريفة وأي وظيفة سياحية ايضاً".
واختتم: "أعتقد أن المواطن العربي أصبح ملم وفاهم اسم تركي آل الشيخ يستخدم لماذا ومن من … لقد اصبح الوضع مكشوف تماما وبنفس الادوات وبنفس الصحف ونفس الطريقة ونفس الاشخاص … لكن السعودي وانا منهم مشغول بتطور بلده ونهضتها ومرحب بكل زائر ومحب".
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية