نوال الزغبي عن الميغاهيت "اللي اتمنّيته": "أغنية سابقة عصرها"
شاركت النجمة الذهبيّة نوال الزغبي، عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، مقتطفات من فيديو كليب أغنيتها الشهيرة "اللي اتمنّيته".
في التفاصيل، نشرت نوال الزغبي عبر صفحتها الرسميّة على إنستغرام، مقطع فيديو من كليب أغنيتها الميغاهيت " اللي اتمنّيته"، وأرفقته بتعليق كتبت فيه: " اللي اتمنّيته في أحلامي دلوقتي لاقيته... أتذكّر جيداً حين تعرّضت لهجوم كبير عندما أصدرت هذه الأغنية".
وأضافت الزغبي كاتبةً: " أغنية سابقة لعصرها، اللي اتمنّيته". مشيرةً نوال الى اختلاف الأغنية من ناحية الشعر الغنائي، والألحان، وطريقة تقديمها بصرياً، عن النمط الذي كان سائداً خلال تلك الفترة، إذ كان يعتبر العمل بكلّ عناصره خارجاً عن المألوف.
الجدير ذكره، أنّ أغنية " اللي اتمنّيته"، تعد من أشهر أغنيات نوال الزغبي، ولا زالت تعيش منذ سنوات عديدة حتى أصبحت ميغاهيت. ونشير الى أنّ "اللي تمنّيته" هي من كلمات الشاعر أمير طعيمة، ألحان عمرو مصطفى، وتوزيع طارق مدكور. وصدرت الأغنية في عام 2002 ضمن ألبوم حمل الإسم نفسه.
وتفاعل جمهور نوال الزغبي بشكل كبير مع الفيديو، حيث أعرب عن محبّته لأغنية " اللي اتمنّيته"، إذ علّق بعضهم: "إذا في لائحة أفضل عشر أغاني عربية مرّت في التاريخ، فأكيد رح تكون من الأوائل ضمن اللائحة"، " أغنية كل جيل، فعلاً سابقة عصرها"، " كل شي عملتيه بهالألبوم كان سابق عصرو"، في حين كتب البعض الآخر: " كانت وما زالت تحفة"، " هيتات وأغاني نسمعها كل يوم"، " ذهبية بكل معنى التألّق نوال الزغبي"، وغيرها الكثير من التعليقات المشيدة بفن نوال.
في سياق منفصل، كان قد تم الإعلان، في وقت سابق، عن تعاون جديد بين نوال الزغبي، والفنان الشامل مروان خوري، إذ صرّح الأخير، في لقاء سابق مع الزميل فراس حليمة أنّ نوال الزغبي كانت قد طلبت منه لحن أغنية، ليكشف خوري، أنّه في صدد التحضير لهذا اللحن.
وفور الكشف عن الأمر تصدّر إسم نوال الزغبي الترند على منصّة أكس، في دول عربيّة عدّة، منها لبنان وسوريا، والمملكة العربيّة السعودية، إذ أعرب جمهور الزغبي عن فرحته بهذا التعاون، وبدأ يشارك تدوينات مرحّبة بهذه الخطوة.
بدورها، أعادت نوال الزغبي نشر كل التدوينات التي تتعلّق بخبر تعاونها مع مروان خوري من جديد، مؤكّدة صحّة الموضوع.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية