هؤلاء النجوم ندموا على تقديمهم مشاهِد حميمة في أفلامهم والبعض رفضها!
أثير جدلاً واسعاً خلال الأيام الأخيرة بِسبب تصريح الممثل المصري يوسف الشريف عن رفضه لَمْس زميلاته الممثلات في أعماله خلال إطلالته التلفزيونية مع الإعلامي رامي رضوان، كما نوّه الشريف أنّه شعر بالندم بعد تقديمه مشاهِد حميمة في فيلم "هيّ فوضى" ثمّ رفض بعدها تقديم تلك اللقطات التمثيلية، وهذا ما سبَّب إنقسام بالآراء حول مؤيّد ومعارض لما قاله الشريف، فالبعض إعتبر أنّ القبلات والمشاهِد الحميمة لها مبرّراً درامياً في سياق العمل بينما رأى آخرون أنّهم يرفضون بشكل قاطع هذه المشاهِد، لكن قبل الشريف، هناك عدداً من الممثلين الذين سبق وقدّموا مشاهِد من هذا النوع ثمّ ندموا على ذلك، وهنا سنرصد أبرزهم:
منى زكي
قدّمت مشهداً وصفه البعض بالجريء ضمن فيلم "إحكي يا شهرزاد" للمخرج يسري نصر الله رغم أنّ هذا المشهد لم يتضمّن أي قبلة حميمة إذ أنّ زكي ترفض فكرة التقبيل في الأفلام.
أحمد حلمي
هو كزوجته الممثلة منى زكي يرفض أداء مشاهِد القُبلات في كل أفلامه، حتى أنّه لم يطل بتاتاً في أي مشهد حميمي حيث يُقدّم أعمالاً من نوع الكوميديا الإجتماعية الهادفة.
مي عز الدين
تُعارض مي على تقديم مشاهد جريئة منذ بداية مشوارها التمثيلي عام 2001 وتحديداً مع فيلم "رحلة حب" الذي تمحور حول قصة حب جمعتها بالفنان محمد فؤاد.
غادة عادل
صرّحت في إحدى تصريحاتها السابقة بأنّها ترفض أداء مشاهد القُبلات كي لا يراها أولادها وهي تُقبِّل رجل غريب غير زوجها المخرج المصري مجدي الهواري الذي عادت وإنفصلت عنه لاحقاً.
حنان الترك
قدّمت هذا النوع من المشاهِد قبل إعتزالها في فيلم "المهاجر" مع زميلها الممثل خالد النبوي تحت إدارة المخرج يوسف شاهين لكنّها ندمت بعدها وأكّدت أنّها لن تكرر ذلك.
أحمد عز
في بداياته قدّم عز مشهداً حميماً مع الممثلة التونسية هند صبري ضمن فيلم "مذكرات مراهقة" تحت إدارة المخرجة إيناس الدغيدي لكنه صرّح لاحقاً أنّه لن يُقدِّم مجدّداً هذا النوع من المَشاهِد.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية