إليسا تخطف الأنظار بإطلالة رائعة على غلاف مجلة بيلبورد بنسختها العربية
أطلّت ملكة الإحساس إليسا على الجماهير بإطلالة "كلاسيكية" مميزة في أحدث جلسة تصوير خضعت لها خصيصًا لصالح مجلة بيلبورد بنسختها العربية.
في التفاصيل، تطرّقت إليسا في حديثها للمجلة إلى إنجازاتها الفنية وتألقها خلال مسيرتها التي امتدت لأكثر من 25 عامًا ولا زالت لغاية اليوم.
وبالنسبة لإطلالتها، ارتدت إليسا فستانًا أسود من تصميم Stella McCartney يتميز بفتحة جانبية عند البطن، وزخارف من حبوب الكريستال المتلألئة حول الرقبة.
ونشرت مجلة بيلبورد عبر حسابها الرسمي على انستغرام صورة لغلافها، معلّقة، " الى كل اللي بيحبوا إليسا! نحتفي هذا الشهر بملكة الاحساس في غلاف بيلبورد عربية بجلسة تصوير ومقابلة ممتعة معها! نتذكر من خلالها أبرز محطات نجاحها بدءًا من ألبومها الأول بدي دوب حتى تاريخ إجراء هذه المقابلة."
أيضاً نشرت المجلة عدّة فيديوهات لإليسا تحدثت فيها عن جوانب متعددة من حياتها. وفي هذا الإطار، قالت ملكة الإحساس أنّ الأشخاص المقربين منها يقولون أنّ دمّها خفيف. وأشارت إلى أنّها تقوم "بالمقالب"، وكانت آخرها مع أنجيلا، لكنها رفضت أن تكشف تفاصيله. وصرّحت أنّ لديها اضطراب الوسواس القهري، ونقطة ضعفها المسنين، وهذا ما يدفعها للبكاء قائلة: "دمعتي سخية".
وخلال سياق حديثها، ظهر جانب القلب الطيب في إليسا. وأشارت إلى أنّها تحب باريس حيث تمتلك منزلاً هناك. كما اكتشفت أنها تحب الشعب والبلد السعودي عندما ذهبت إلى هناك، كذلك دبي ومصر. وتحب الطهي، خاصة الطهي اللبناني الذي يتكوّن من اللبن، مثل الشيش برك. وهي مهووسة بالتدليك.
إلى جانب ذلك، نشرت المجلة فيديو آخر لها، حيث قالت أنّها تحب الزنجبيل. وتفضّل الشوكولا بالحليب على الرغم من إنها في حمية غذائية، حيث ذكرت: "لا مزيد من الكربوهيدرات".
أضافت أنّها تحب كلاب البوميرانيان. وتفضّل السفر بدلاً من مشاهدة فيلم والتسجيل في الاستوديو بدلاً من التصوير الفوتوغرافي. كما أنّها تحب الخروج في موعد رومانسي بدلاً من موعد ممتع، ومشاهدة شروق الشمس بدلاً من الغروب. تعشق الإكسسوارات الذهبية على الرغم من تفضيلها لتلك المرصعة بالألماس.
وفي آخر الفيديو، صرّحت إليسا بأنّها تتناول التبولة دون البرغل.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية