إليكم تفاصيل حفل "كاسيت 90" بموسمه الثاني
أحيا نجوم التسعينات ليلة غنائية مليئة بالنوستالجيا خلال حفل "كاسيت 90" بموسمه الثاني الذي أقيم ضمن فعاليات موسم الرياض في المملكة العربية السعودية.
وضم حفل "كاسيت 90" نخبة من ألمع نجوم الغناء في فترة التسعينيات وهم مصطفى قمر، هشام عباس، محمد فؤاد، مدحت صالح، إيهاب توفيق، إلى جانب عدد من النجوم الأجانب منهم المغنية السويدية جيني بيرجرين، فريق "Aqua" الدنماركي النرويجي، والمغني الألماني هاداوي.
وافتتح الفنان مصطفى كامل، أولى فقرات حفل "كاسيت 90" على مسرح أبو بكر سالم.وصعد كامل على المسرح ووقع اختياره على أغنية "أبوسك حبيبي" من كلمات وألحان مصطفى كامل وسط تفاعل الحضور. كما أهدى كامل، أغنية "كتاب حياتي يا عين" التي غناها الراحل حسن الأسمر، للمستشار تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للترفيه السعودية.
أما الفنان هشام عباس، فوقع اختياره على أغنية "وأنا أعمل إيه" ليبدأ بها فقرته ضمن حفل "كاسيت 90".
وغنى هشام عباس أيضاً أغنية "عيني" التي قدمها طريقة الديو مع الفنان حميد الشاعري في فترة التسعينيات، وذلك على المسرح من دون حميد الشاعري، الذي وجه التحية له وإعتذر عن عدم إمكانية حضوره الحفل.
كذلك قدم الفنان مصطفى قمر، أغنية "مين غيرك" لبدء فقرته ضمن حفل "كاسيت 90"، ثم قدم بعدها عدداً من الأغاني منها "بحبك بتسأل ليه" و "الليلة دوب".
أيضاً قدم الفنان إيهاب توفيق، عدداً من الأغاني في حفل"كاسيت 90" من بينها"ما لهومش في الطيب" و"اكتر من كده ايه" على المسرح وسط تفاعل الحضور.
وغنى الفنان محمد فؤاد، عدداً من الأغاني ضمن فقرته في حفل "كاسيت 90" من بينها "لو" و "كامننا" و "ولا يهمك" و"حبيبي يا" و "الحب الحقيقي" و"طمني عليك" و"أنا لو حبيبك".
أما الفنان مدحت صالح فقدم عدداً من الأغاني في حفل "كاسيت 90" والذي بدأه بأغنية "المليونيرات"، وسط تفاعل الحضور مع غناءه.
يذكر أن حفل "كاسيت 90" لأول مرة قد أقيم في شهر آب/أغسطس الماضي وجمع أبرز نجوم الغناء في فترة التسعينات وهم سيمون، حسام حسني، خالد عجاج، مصطفى قمر، الفنان إيهاب توفيق، محمد محيي وحقق الحفل نجاحاً كبيراً وحضوراً جماهيرياً ضخماً دعا الشركة لإقامة حفلاً جديداً استكمالاً لنجاح الحفل الأول.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية