رضوى الشربيني لشبيهتها:"تشبهني أكثر مني" ... والأخيرة تعلّق
تصدرت الإعلامية رضوى الشربيني مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية بعد مشاركتها صوراً لفتاة تشبهها.
في التفاصيل، نشرت رضوى الشربيني عبر حسابها على انستغرام صورتين للفتاة التي تشبهها حيث ظهرت الأخيرة مرتديةً فستاناً أبيض اللون .
وأرفقت رضوى الصورتين بتعليق كتبت فيه:"إيه ده…دي شبهي أكتر مني.. مين دي يا جماعة"، لتؤكد أن تلك الفتاة التي في الصور ليست هي ولكنها شبيهة لها.
وتفاعل الجمهور مع الصور بشكل كبير حيث اعتقد البعض أنها رضوى بنفسها .
بدورها ، ردت الفتاة شبيهة رضوى الشربيني في تصريحات صحفية حيث أكدت على سعادتها بنشر رضوى صورتها عبر صفحتها والتعليق على الشبه الكبير بينهما حيث قالت:"استيقظت من النوم متفاجئة ومرتبكة، خاصةً أنني كنت قد اعتمدت هذا اللوك منذ شهرين، وكان الجميع يقول إنني أشبه رضوى الشربيني، وكانوا يقومون بعمل منشن لها".
وأضافت: "فرحت جداً بتعليق رضوى الشربيني ونشر صورتها لأنها جميلة ولطيفة، وأنا أحبها كثيراً، وهي متواضعة وترد على جميع التعليقات بعد نشر الصورة".
من جهة أخرى، كانت رضوى الشربيني قد تصدرت الترند بعد انتشار شائعات حول زواجها وذلك بعد تداول فيديو من كواليس برنامج "هي وبس" الذي تقدمه على قناة CBC ، ظهرت فيه وهي تتلقى التهنئة من فريق عمل البرنامج حيث قالت إحداهن: "بصوا يا جماعة عايزين نباركلها النهاردة، النهاردة كتب كتاب رضوى الشربيني".
وهنأتها أخرى بكتب كتابها، قائلة: " والله هو الله يكون بعونه".
وردت رضوى الشربيني على تهاني طاقم العمل من خلال وصفهم بالجنون، وقالت: "والله كان نفسي، بسِّ يا منى".
وحاولت رضوى إسكات من حولها، قائلة: "بس يا بنات عيب، أمشوا من حياتي".
في حين قالت إحداهن: "انا خايفة عليه"، لترد عليها رضوى: "خافي على نفسك انتي وهي".
ولم تعلّق الشربيني حينها على حديث زميلاتها إما بالنفي أو الإثبات، ما دفع الجمهور للتعامل معه على أنه حقيقة، وتحول الأمر لساحة من السخرية والهجوم عليها في الوقت نفسه، فكيف كانت تحرض السيدات على عدم التعامل مع الرجال، وتؤكد أنها حظرت الرجال جميعهم من حياتها، وفي الوقت ذاته تحتفل بزواجها، متهمين إياها بأنّها تروج لأفكار ومبادئ غير مقتنعة بها.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية