فيفي عبده مفاجأة العتاولة 2 في رمضان المقبل!
كشف مخرج مسلسل العتاولة أحمد خالد موسى، عبر الخاصية القصصية في إنستغرام، عن انضمام النجمة المصريّة فيفي عبده الى أبطال العمل بجزئه الثاني، المقرّر عرضه في الموسم الرمضاني المقبل.
في التفاصيل، أعلن أحمد خالد موسى، عن انضمام فيفي عبده الى مسلسل العتاولة، بجزئه الثاني، لتشارك في بطولته الى جانب نخبة من نجوم الدراما المصريّة، وذلك عبر منشور أعاد مشاركته على الخاصيّة القصصيّة في إنستغرام، مؤكّداً الخبر.
مسلسل العتاولة 2 هو من تأليف مصطفى جمال هشام، إخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة "Cedars Art Production"، لصاحبها المنتج صادق الصبّاح. كما سيبدأ تصوير الجزء الثاني من العمل في شهر تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل.
من جهة أخرى، كان قد نشر المخرج أحمد خالد موسى، في وقت سابق، عبر صفحته الرسميّة على فيسبوك، صورة لحساب مزيّف استغلّ اسمه من أجل الإحتيال على الممثلين للحصول على أدوار في مسلسل العتاولة. كذلك حثّ موسى متابعيه على عدم تصديق كل ما يُنشر على هذا الحساب.
بالعودة الى العتاولة، تدور أحداث الجزء الأول من المسلسل، لمؤلفه هشام هلال، في مدينة الإسكندرية، التي يتميّز أهلها بأنهم أصحاب طباع خاصة وسمات أخلاقية رائعة، ولهجة مميّزة، كما يجسد خلال المسلسل أحمد السقا شخصية "نصار" وهو نموذج لبطل شعبي، يعيش حياة مليئة بالأحداث والمغامرات، لكنه يحاول أن يحافظ على الإيجابية في كافة الظروف وفي جميع تعاملاته.
وضمّ الجزء الأوّل من مسلسل العتاولة عدداً كبيراً من نجوم الدراما، نذكر منهم: أحمد السقا، طارق لطفي، مي كسّاب، زينة، سامي مغاوري، هدى الأتربي، حنان يوسف، صلاح عبدالله، فريدة سيف النصر، مصطفى أبو سريع، نهى عابدين وغيرهم. كذلك، تم تصوير مشاهده بين بيروت والإسكندريّة، وعُرض على شاشة "MBCمصر".
أمّا فيما يخص أعمال فيفي عبده التمثيليّة، فكان آخرها مسلسل "شغل في العالي"، الذي عُرض في موسم رمضان 2022، حيث شاركت عبده في بطولة العمل مع الممثلة شيرين رضا، كما ضمّ المسلسل عدداً كبيراً من الممثلين، أبرزهم: محمّد رضوان، فريد النقراشي، محمّد مرزبان، توني ماهر، بسمة داود، كريم سرور، وغيرهم. "شغل في العالي"، هو من تأليف حسين مصطفى محرم، وإخراج مرقس عادل.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية