لطيفة تعبّر عن امتنانها للسعودية لتمويلها إنشاء مستشفى في تونس
أعربت النجمة لطيفة التونسية عن سعادتها وامتنانها للمملكة العربية السعودية على تمويلها إنشاء مستشفى الملك سلمان بن عبد العزيز في مدينة القيروان في تونس.
في التفاصيل، نشرت لطيفة التونسية تدوينة عبر حسابها على اكس كتبت فيها: "كم أنا سعيدة بهذا الدعم السعودي الكبير وهذا الإنجاز الصحي العظيم مستشفى الملك سلمان بن عبد العزيز الجامعي حفظه الله واطال الله في عمره في بلدي تونس وفي مدينة القيروان التاريخية . شكراً للمملكة وللأيادي البيضاء الخيرة".
وكانت صفحة "أخبار السعودية" قد نشرت عبر حسابها على اكس تدوينة جاء فيها:"بتمويل من السعودية، وبقيمة 85 مليون دولار.. توقيع عقد إنجاز مشروع إنشاء وتجهيز مستشفى الملك سلمان بن عبدالعزيز الجامعي بمدينة القيروان في تونس" .
وأضافت:"ويهدف المشروع لتعزيز البنية التحتية الصحية، مما سيسهم في جعل مدينة القيران مركزًا إقليميًا للصحة في منطقتَي الشمال الغربي والوسط، وللحد من الحاجة إلى التنقل والبحث عن العلاج".
لطيفة قدمت لفتة مميزة بإنشاء المستشفى، مما يعكس اهتمامها الكبير بتحسين الرعاية الصحية في تونس وتقديم دعم ملموس لمجتمعها.
من جهة أخرى، كانت قد طرحت لطيفة ألبوم "مفيش ممنوع" الذي تضمّن 10 أغاني منها أغنية باللهجة التونسية و 9 أغاني باللهجة المصرية.
وتعاونت لطيفة في الألبوم مع عدد كبير من الملحنين من أبرزهم وليد سعد، محمود أنور ، خالد فتوح، أحمد بحر، عمر المصري، وقيصر الغناء العربي كاظم الساهر، والذي لحن لها أغنية من كلمات الشاعر الراحل عبد الوهاب محمد ، ومن ضمن الشعراء الذين يشاركون في الألبوم، كل من سامر أبو طالب ، كريم حكيم، نادر عبد الله، مؤمن سالم، وحسام سعيد.
تجدر الإشارة إلى أن لطيفة أطلقت أخيراً أغنية "زعمة لاباس" وهي آخر أغاني ألبوم "مفيش ممنوع" ، وهي من كلمات ياسين الحمزاوي وألحان وتوزيع أمين القلسي.
كما طرحت لطيفة فيديو كليب أغنية "الحياة سكرة" عبر قناتها على يوتيوب، وهي من كلمات عمرو المصري، ألحان سامر أبو طالب ، وتوزيع موسيقي أمين نبيل.
وتم تصوير فيديو كليب "الحياة سكرة" تحت إشراف المخرج وليد ناصيف الذي استخدم تقنية الذكاء الاصطناعي حيث طغى الابداع والإتقان على الكليب.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية