وائل كفوري يحيي حفلاً في مهرجان قرطاج الدولي
يستعد ملك الرومانسية وائل كفوري لإحياء حفل غنائي في مهرجان قرطاج الدولي في دورته الثامنة والخمسين وذلك يوم 19 تموز /يوليو الحالي.
وكشفت إدارة المهرجان بعد ساعات من إعلان حفل وائل كفوري، عن نفاذ التذاكر من فئة الكراسي حيث نشرت عبر حسابها على انستغرام بلاغاً جاء فيه:"تُعلم لجنة تنظيم الدورة 58 لمهرجان قرطاج الدوليّ لسنة 2024 ، جماهير المهرجان الأوفياء عن نفاد التذاكر من فئة الكراسي التي تمّ طرحها للبيع على الموقع الإلكترونيّ والخاصّة بعرض النجم العربيّ وائل كفوري، يوم 19 تمّوز 2024، على ركح مسرح قرطاج الأثريّ.
وأضافت:"وإذ نشكر إقبالكم المبكر على حجز تذاكركم لمواكبة العرض المذكور فإنّنا ندعو الجمهور إلى شراء التذاكر المخصّصة للمدارج التي ما زالت متوفّرة على الموقع الإلكترونيّ".
من جهة أخرى، طرح وائل كفوري أخيراً أغنيته الجديدة "حلو الحب" وهي من كلمات منير بو عساف، ألحان هشام بولس، وتوزيع داني حلو.
أغنية "حلو الحب" هي باللهجة اللبنانية وتتحدث عن الحب الذي يجمع بين شخصين ليصبحا شخصاً واحداً ويتشاركان جميع الأمور.
وظهر وائل كفوري في الفيديو كليب وهو يتجول في أحد الشوارع ويرى عدد من العشاق وبعضهم من كبار السن.
واعتمد وائل لونيْ الأبيض والأسود في إطلالاته ما يدل على مساندة الحبيبين لبعضهما في أوقات الفرح والحزن.
وكان وائل كفوري قد شوق جمهوره لأغنية "حلو الحب" حيث نشر عبر حسابه على انستغرام الفيديو التشويقي لأغنيته الجديدة وأرفقه بالتعليق التالي:"حلو الحب الخميس الساعة 4 بتوقيت بيروت".
الجدير بالذكر أن وائل كفوري كان قد أعلن عن تحضيره لعمل جديد حيث نشر الملحن اللبناني هشام بولس صورة تجمعه مع الأخير والشاعر اللبناني منير بو عساف وأرفقها بتعليق مقتبس من أقوال الفنان الأميركي والناشط الحقوقي الراحل هاري بيلافونتي :"نحن نؤمن بأن للفنانين وظيفة قيّمة في أي مجتمع حيث أن الفنانين هم الذين يكشفون المجتمع لنفسه".
وفي وقت سابق، كان وائل كفوري قد أصدر أغنية "لآخر دقة" عبر قناته الرسمية على يوتيوب.
وتم تصوير أغنية "لآخر دقة" لوائل كفوري على طريقة الفيديو كليب وهي من كلمات وألحان رامي شلهوب، ميكس وماستر جمال ياسين، وإخراج عبدالله غانم .
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية