الكآبة

عندما يفكّك الجسم الكيماويات الموجودة في هذه المشروبات، فإنّ توازن الناقلات العصبية التي تضمن استقرار المزاج في الدماغ قد تتعطّل ما يؤدي إلى انخفاض المزاج ومع الوقت يتطوّر سوءاً للإصابة بالإكتئاب.

البدانة

أظهرت الأبحاث أنّ احتساء هذه المشروبات قد يشكّل عامل خطر للبدانة، فهي ليست مصدراً للسعرات الحرارية الزائدة، إنما تدفع البعض إلى زيادة كمية الأكل، وبالتالي إكتساب وزناً زائداً.

فقدان الذاكرة والخرف

وجدت دراسة فرنسية شملت أكثر من مليون بالغاً أنه من بين 57 ألف حالة مُبكرة للخرف، هناك نحو 60 في المئة منها رُبطت بالإفراط في شرب الكحول.

الكبد الدهني

كثرة الكحول تؤدي إلى الإفراط في تحميل الكبد، ما يُسبِّب تراكم الدهون وتخزينها فيه لتُشكِّل ما يُعرف بمرض الكبد الدهني أو تليّف الكبد.

النوبة القلبية

يرتفع خطر التعرّض لنوبة عند الإفراط في شرب الكحول بحسب الدراسات الطبية.

الضغط المرتفع

إدخال كميات كبيرة من الكحول إلى الجسم يُشير إلى إفراز هرمونات التوتّر التي تدفع الأوعية الدموية إلى الضيق والإنكماش، ما يُسبّب ارتفاع ضغط الدم.