و علق رامز في البداية قائلاً انها أول مرة يجتمع زوج و زوجة معاً في نفس الحلقة، وقدم رامز الثنائي قائلاً: "معانا فنان مش هنتكلم عن فنه ولا هنتطرق له، هنتكلم على القهر اللي عايش فيه، فنان كوميديان بدأ حياته على المسرح هو و شوية عيال، بيضحكوا و يهزروا ولا اي حاجة كانت على البال، فجأة دق الحب بابه و مسك في قلبه ما سابه، كانت زميلته للأسف، نسجت خيوطها، نصبت شباكها، فتحتله من بعيد شباكها، وقع في المحظور و افتكر ان الموضوع سهل و بسيط، مهر على حتتين صيغة و فرح في الملموم، لكن الحقيقة ان طلباتها بعد الجواز خلته باع الهدوم"

و لأول مرة وصل الضيفين مع بعض، و بوصولهما قال حمدي "انا فرحت لرامز ان ربنا هداه"، و بدا على إسراء الخوف من صوت صافرة رامز، و سأل رامز إسراء اذا كانت سبب الديون على حمدي الميرغني فإكتفت بالضحك، و قالت ان اشرف عبد الباقي كان شاهداً على عقد زواجهما.

بينما قال حمدي "اسراء بتخاف من اي حاجة خلقها ربنا غير البني آدم"، و علق على صورة هنا الزاهد و أحمد فهمي قائلاً "ربنا يصلح الأمور".

بدأ المقلب بسقوط الثنائي في الغرفة السوداء، و بدأت إسراء بالصراخ من لحظة سقوطها، و نفت تسببها في ديون حمدي الميرغني، و حاول حمدي طمئنتها لكن دون جدوى، فظلت تصرخ "انا عايزة ماما" ليرد حمدي "انا معاكي ماتخافيش"، حتى سقطت على الارض،و طلب رامز منها ان تقول لحمدي "انت جوزي، انت ستري انت سبعي"، ففعلت.

أيضاً ظهر على إسراء الرعب من الأماكن الضيقة في دخولها للنفق، فقالت لرامز "انا بحبك" ليرد عليها "حبي جوزك ما تحبنيش انا"، فبدأت في البكاء و اللطم في النفق، و عند لقائهما بالنعام إختبأت إسراء خلف حمدي، لتنتهي الحلقة بعدها.

وتدور قصة برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" حول استضافة عدد من الفنانين الذي يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.