-تحدّث شعيل عن نشأته في منطقة الخالدية حيث ترعرع في أسرة محافظة، وكشف عن أنّ إسمه "نبيل" إقترحته ممرضة في المشفى بعدما كان يرغب والده تسميته "داوود".
-إستذكر تلقيه دراسة الموسيقى في المعهد الموسيقي على يد الموسيقار عبد الرب إدريس، وصرّح بأنه لو لم يكن مغنياً لأصبح مهندس صوت أو مخرجاً بسبب شغفه بالتصوير المرئي والفوتوغرافي.
-نوّه بأنّ بدايته الفعلية في الفن إنطلقت عام 1981، وصرّح بأنّه كان يستعد للتعاون مع الموسيقار الراحل بليغ حمدي قبل أن يتوفّى، وتابع قائلاً:"بليغ حمدي كان يقول ويردّد مقولة أنه سيغزو العالم لو سلمني نبيل شعيل نفسه".
-أشار إلى أنّه بات يحب الهدوء بعدما كان مشاغباً خلال المرحلة المدرسية في صغره، وإعترف بأنّه كان يتعرض للتنمر من بعض زملاء الدراسة بسبب بنيته الضخمة.
-عُرض خلال سياق الحلقة صورة جمعت شعيل بالفنان العالمي الراحل مايكل جاكسون، فكشف عن كواليس إلتقاط هذه الصورة حينما إلتقى به في إحدى السهرات بدعوة من الأمير الوليد بن طلال، ووصفه بأنّه شخص خجول لكن المفارقة أنّه يُصبح كالوحش على المسرح بحسب وصفه.
-كشف شعيل عن إستعداده لطرح أغنية عاطفية جديدة، من كلمات الأمير الشاعر بدر بن عبد المحسن، بعنوان "بفارق النجوم" وذلك بعد عيد الفطر حيث أنّ هذا العمل تم تأليفه منذ سبع سنوات.
-علّق بلبل الخليج حول مشاركة نجله في إحدى برامج الهواة، فأوضح بأنّه لم يكن لديه علماً بذلك قائلاً:"هو ابني من طليقتي، وكان قراره فردياً، ولو كان استشارني لكنتُ أرشدته نحو الطريق الصحيح".
- سُئل شعيل عمّا لو كان هو وزميليْه عبد الله الرويشد ونوال الكويتية سبباً في منع نجاح أي أصوات غنائية في الكويت، فنفى ذلك مشيراً إلى أنّ المشكلة لدى بعض الفنانين الشباب هو العجلة في الوصول إلى الشهرة منوّهاً بأنّه في بداياته قدّم أربع ألبومات، وإثنيْ عشر حفلاً بشكل مجاني.