وتحدث رامز عن انتماء كل من محمد عبد المنعم ومحمود الونش إلى ناديين مختلفين ، كما سخر من ملابس عبد المنعم، وسأل الونش عن حقيقة امتلاكه لمهقى.

في البداية، وصل محمد عبد المنعم الذي قال أنه يحب رامز جلال ويحب المقالب التي يقدمها. كما تحدث عن حلمه بأن يكون محترفاً في أوروبا. وبعدها وصل محمود الونش الذي وصفه رامز بالونش فعلاً لأنه لم يخف من صوت الصافرة.

بدأ المقلب بسقوطهما حيث تفاجآ ببعضهما وعلّق رامز قائلاً أنهما سيعانيان كثيراً ، وعندما دخل الكلب بدا عليهما الهدوء رغم خوف محمد عبد المنعم من الكلاب.

كما طلب منهما رامز دخول النفق بعد أن كانا متردديْن في البداية حيث ظهر الخوف على محمد عبد المنعم بعد أن رأى التمساح. وطلب رامز من محمود الونش رش شعر عبد المنعم باللون الأحمر والقميص الذي يرتديها أيضاً كي تصبح مثل لون قميص نادي الزمالك. كذلك طلب رامز من عبد المنعم أن يفعل نفس الأمر مع الونش.

وبعدها سقطا في المياه حيث قال عبد المنعم أنه لا يعرف العوم في المياه. وبعد أن خرجا انتقالا إلى مرحلة النعام وسط تخوف شديد من محمد عبد المنعم.

وانتهى المقلب بعد أن توعد كل من محمد عبد المنعم ومحمود الونش لرامز حيث قال عبد المنعم أنه سيضرب رامز.