-قالت الراسي أنّ مشاكلها الشخصية دفعتها لإتخاذ قرار الإبتعاد عن الأضواء في أوج عطائها الفني ونوّهت بأنّ الصحافة أنصفتها إنّما تعرّضت للإساءة من قِبل بعض الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وأضافت:"أنا ممثلة معتزلة لحين أُقرِّر عودتي"، ووصفت نفسها بالرقم الأول قائلة:"أنا نمبر وان في أعمالي بنظر جمهوري".

-كشفت عن أنّها تعيش قصة حب وتستعد للزواج من السيد مجد دعبول خلال شهر آب/ أغسطس، وستُقيم حفل زفاف وستدعو عدد من نجوم الغناء أمثال: وائل كفوري، ناجي الأسطا، جورج الراسي، كارلوس، كما تتمنى إنجاب طفلة. وإستكملت:"الله رزقني بإنسان عرف قيمتي شو بقلّو لا؟!"

-إعترفت نادين أنّها تخاف من مواجهة مصير مشابه للنجمة العالمية الراحلة داليدا حيث حاولت الإنتحار مرة واحدة، وقالت "إبني مارك شالني من القبر"، كما ظهر مارك في إحدى فقرات البرنامج وقدّم مع نادين ديو "جوّا الروح".

-سأل حداد ضيفته عن اللقاء الذي جمع عدداً من الممثلات اللبنانيات حين دعتهنَّ الممثلة ماغي بو غصن مستعرضاً تقرير خاص عن هذا اللقاء من برنامج نيوز روم أغاني أغاني، فأشارت الراسي إلى أنّ ماغي "نيّتها طيبة" لكن لم يكن اللقاء حقيقياً مئة في المئة بالمعنى المثالي. وصرّحت بأنّها على تواصل دائم خلال الفترة الراهنة مع الممثلة نادين نسيب نجيم. وفي فقرة أخرى، قالت الراسي:"تلات أرباع الممثلات مش حقيقيات...بالوج مراية وبالقفا صرماية"!

-أيضاً من الفنانين الذين تمّ تداول أسمائهم خلال الحلقة، لقد ذكرت نادين أنّها تفتقد النجمة سيرين عبد النور على الشاشة خلال الموسم الرمضاني للعام الجاري، وعاتبت الصحافة بسبب الحديث بشكل مستمر عن الممثلة اللبنانية ستيفاني صليبا قائلة:"ما عدت عارفة إذا ستيفاني ممثلة أو عارضة أزياء أو عندا بنك"، وإعترفت بإنجذابها الشديد نحو الممثل باسل خياط ومازحت بالقول:"حبيتو من طرف واحد"، وإعتبرت أنّ أنجح ثنائية قدّمها الممثل تيم حسن كانت معها في مسلسل الإخوة، ثمّ قدّم ثنائية ناجحة مع نادين نسيب نجيم.

-أكّدت على أنّ الإنتاج السوري في هذه المرحلة وَقف إلى جانبها أكثر من الإنتاج اللبناني، وكشفت عن أنّه كان من المفترض عودتها إلى الساحة الدرامية منذ العام المنصرم مع الممثل عباس النوري والمنتجة ديالا الأحمر إلّا أنّ ظروفها الشخصية والدعاوى القضائية منعتها من السفر إلى سوريا.

-إعترفت أنّه تمّ طرح إسمها كبطلة لإحدى أجزاء مسلسل الهيبة حيث كان هناك طرح لعدّة أسماء بعد الجزء الأول مضيفةً:"بس راحت عليّي".

-في الشأن السياسي والإقتصادي اللبناني، إعترفت نادين بأنّها تندم على إنتخابها بعض السياسيين في السابق ولا تندم على نزولها إلى الشارع وإشعال دولاب خلال الإعتصام وقالت:"منيح ما حرقت حالي"، وأبدت غضبها من الوضع المعيشي الصعب الذي نعيشه، ونوّهت بأنّ وضعها المادي تحسّن عن السابق لكن ما زالت تُسدّد ديونها.

-رفضت نادين توجيه إتهاماً لها منذ فترة بأنها عنصرية مشيرةً إلى أنّها لم تنتقد الشعب السوري الشقيق إنما إنتقدت فقط بعض الجماعات المُسلّحة وأوضحت أنّ نصفها سوري كوْن والدتها من الشام.