رعب و صراخ لبنى عبد العزيز و هبة الحسين في "رامز جاب من الآخر"
وقعت كل من الإعلامية السعودية لبنى عبدالعزيز وهبة الحسين ضحايا مقلب رامز جلال في الحلقة 25 من برنامجه "رامز جاب من الآخر"، المذاع على قناة mbc.
وتحدث رامز عن الخطوات المهمة التي اتخذتها كلاهما في السنوات الأخيرة، في مجال التمثيل، فضلاً عن عملهما كمقدمات برامج، في بداية رحلتهما مع الشهرة، وتحدث رامز جلال عن انفصال هبة حسين عن الفنان عايض، والطريقة التي كشفت فيها عن هذا الانفصال، وأيضا موقف لبنى عبدالعزيز من الزواج، فقال في تقديمه لهما "انهاردة معانا نجمتين لامعتين في سماء السعودية، لكن نفسي أقفشلهم هوية، شوية مذيعات، شوية ممثلات، و اللي زاد و غطى، إنهم عاملين رواد في الحركة النسوية، واخدين إنستقرام منصة لبث أفكارهم المسمومة المفترية، وعمالين يسخنوا الستات على رجالتها، و خلوا كل ست قوية".
وصلت هبة الحسين أولاً، و التي وصفت رامز بـ "دائماً ناجح" و صرحت إنها سوف ترتبط رسمياً قريباً.
و عند وصول لبنى عبد العزيز علق رامز مازحاً "لابسة جاكت أنور وجدي"، و صرحت أيضاً بقرب مشروع زواج، و قالت "انا بحب اي حاجة بتجيب فلوس"، و إنها تفضل أن يكون اسم شهرتها "لبنى الخلدي".
بدأ المقلب بسقوطهما في الغرفة السوداء، و صدمتهما ببعض بقوة، وقال رامز "بينكم و بين بعض منافسة جامدة جداً، و ده يحتم عليا أخرجكم بعد الرحلة السودة دي صحاب و حبايب"، و بظهور نيوتن تمسكتا ببعض في حالة رعب، و سقطت لبنى أرضاً لتليها هبة، و سأل رامز هبة إذا مازالت تحب عايض فقالت مبتسمة لا، بينما قالت لبنى "معنديش مشكلة مع الرجال خالص، انا هطلع من البرنامج ده اتجوز على طول".
و برؤيتهما للتمساح بدا عليهما الرعب الشديد و بدأتا بالصراخ المستمر، و على الجسر لم يضحك رامز على النكت التي قيلت، فسقطتا بعدها في الماء، ثم إنتهت الحلقة بسؤال رامز للبنى "مذيعة ولا ممثلة" فردت "هقعد في بيتنا".
وتدور قصة برنامج المقالب "رامز جاب من الآخر" حول استضافة فنانين معاً يوجد بينهما مجموعة من المشاكل، ويعد ذلك بهدف إلى الصلح بينهما، منهم مصطفى شوبير ومحمد أبو جبل ، أحمد السقا وباسم سمرة، حسن شاكوش وطليقته ريم طارق وغيرهم من الفنانين.
يمكنكم نشر مقتطفات من المقال الحاضر، ما حده الاقصى 25% من مجموع المقال، شرط: ذكر اسم المؤلف والناشر ووضع رابط Aghani Aghani (URL) الإلكتروني الذي يحيل الى مكان مصدر المقال، تحت طائلة تطبيق احكام قانون حماية الملكية الفكرية